العملات الأجنبية تلقي بالريال اليمني في سلة المهملات، وتعلق عليه: "منتهي الصلاحية"
كما بلغ سعر صرف الدولار في محافظة حضرموت لمستوى 1504 ريالا للشراء، و1516 ريال للبيع، بينما يستمر ضعف قيمة العملة المحلية.
وتحافظ العملات الأجنبية والعربية على اتجاه صعودي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، وغياب دور البنك المركزي، وفشل السياسات المالية.
ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات، في ظل انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية